التحكم في درجة الحرارة (يدويًا)

• في كل مرة تضغط على الزر، يتغير إعداد درجة حرارة المقعد كما يلي:

  

• يكون مُسخن المقعد في وضع OFF (إيقاف تشغيل) بشكل افتراضي متى كان زر ENGINE START/STOP (بدء تشغيل/إيقاف المحرك) في الوضع ON (تشغيل).

• يمكن أيضًا التحكم في تدفئة المقعد الخلفي من المقعد الأمامي. حدد "إعدادات السيارة ← المقعد ← التحكم في تدفئة المقعد الخلفي/التهوية" من قائمة الإعدادات.

التحكم في درجة الحرارة (تلقائيًا)

يبدأ مدفئ المقعد في العمل حتى يتحكم أوتوماتيكيًا في درجة حرارة المقعد لمنع حدوث حروق ذات حرارة منخفضة بعد تشغيله يدويًا.

يمكنك الضغط يدويًا على الزر لزيادة درجة حرارة المقعد. ومع ذلك، سيعود إلى الوضع الأوتوماتيكي مرة أخرى بعد فترة قصيرة.

• عند الضغط على الزر لأكثر من 1.5 ثانية أثناء تشغيل جهاز تدفئة المقعد، يتوقف تشغيل جهاز تدفئة المقعد.

• يكون مدفئ المقعد في وضع OFF (إيقاف تشغيل) بشكل افتراضي كلما كان زر ENGINE START/STOP (تشغيل/إيقاف المحرك) في وضع ON (تشغيل).

إشعار

عندما يكون مفتاح مُسخن المقعد على الوضع ON (تشغيل)، سيتم تشغيل وإيقاف تشغيل نظام تدفئة المقعد آليًا حسب درجة حرارة المقعد.

تنبيه

• عند تنظيف المقاعد، لا تستخدم مذيبًا عضويًا، مثل مخفف الطلاء والبنزين والكحول والبنزين. فقد يؤدي ذلك إلى تلف سطح جهاز التدفئة أو المقاعد.

• تجنّب وضع أي شيء عازل للحرارة على المقاعد، مثل البطانيات أو الوسائد أو أغطية المقاعد أثناء تشغيل مُسخن المقاعد لمنع ارتفاع درجة حرارتها.

• تجنّب وضع أشياء ثقيلة أو حادة على المقاعد المزوَّدة بمُسخنات المقاعد. حيث قد يؤدي ذلك إلى تلف مكونات مُسخن المقعد.

• لا تقم بتغيير غطاء المقعد. فقد يؤدي هذا إلى تلف جهاز تدفئة المقعد أو نظام تجديد الهواء.

تحذير

مُسخّن المقعد والحروق

ينبغي للركاب توخّي الحذر الشديد عند استخدام مُسخّنات المقعد بسبب إمكانية التدفئة الزائدة أو الحروق. قد يتسبب مُسخن المقعد في الحروق حتى عند درجات الحرارة المنخفضة، خاصة إذا تم استخدامه لفترات زمنية طويلة. وعلى وجه الخصوص، ينبغي على السائق العناية القصوى بالأنواع التالية من الركاب:

1. الرضع أو الأطفال أو المسنين أو المعاقين أو مرضى العيادات الخارجية

2. الأشخاص ذوي البشرة الحساسة أو الذين يتعرضون للحرق بسهولة

3. الأشخاص المرهقون

4. الأشخاص المخمورون

5. الأشخاص الذين يتناولون أدوية تسبب الخمول أو النعاس (مثل الأقراص المنومة وأقراص علاج نزلات البرد وما إلى ذلك)